المقدمة:
تعتبر العلاقات العائلية بين الرياضيين أمرًا مثيرًا للاهتمام، وتبدو الصلة بين كيفن يوكيليس وتوم برادي تمثل نموذجًا رائعًا لذلك. في هذا المقال، سنلقي نظرة على كل جانب من جوانب حياة يوكيليس وعائلته، وخاصة على علاقته بشقيقة توم برادي.
1. بداية العلاقة:
عندما بدأت علاقة يوكيليس بجولي برادي في عام 2011، كان هناك توجيه من توم برادي لشقيقته بأن تتحرك "ببطء كما لو كانت قطرات المولاس". كان هناك احترام متبادل بين يوكيليس وبرادي كرياضيين، وكان تومي ينصح شقيقته بالتحلي بالصبر.
2. الزواج والحياة العائلية:
تم خطوبة كيفن يوكيليس وجولي برادي في عام 2012، واحتفلوا بزفافهم في نفس العام. كان حفل الزفاف في إطار صغير وحضره أفراد العائلة المباشرة، بما في ذلك توم برادي وجيسيل بوندشين. تحدث يوكيليس عن الفرحة التي جلبتها هذه اللحظة في مقابلة لإحدى المحطات الإذاعية المحلية.
3. انتقال يوكيليس إلى مجال الأعمال:
في عام 2014، اعتزل كيفن يوكيليس اللعب في البيسبول وانتقل إلى مجال إدارة الأعمال. قام بفتح حانة لتخمير البيرة في لوس جاتوس، كاليفورنيا، وحقق نجاحًا ملحوظًا. يشير يوكيليس إلى أن هذه التجربة كانت تجربة مثيرة تجعله يشعر بالفوز، مشيرًا إلى أن اسمه ليس معروفًا بشكل كبير وأنه يريد أن يكون مكانه يتحدث عنه بدلاً من اسمه.
4. الحياة العائلية وتربية الأطفال:
يشترك يوكيليس وجولي برادي في تربية ابنيهما، زاكاري وجيرمي، ويقومون أيضًا بتربية ابنة جولي من علاقة سابقة تُدعى جوردان. تظهر العائلة البرادي-يوكيليس كعائلة نشطة رياضيًا، حيث يشاركون في مجموعة متنوعة من الأنشطة الرياضية، بما في ذلك كرة القدم والجمناستيك.
5. الدفاع عن العائلة:
عندما تعرضت ابنة توم برادي لتعليقات مهينة من قبل إعلامي رياضي، كان يوكيليس سريع الرد ودافع عن عائلته على وسائل التواصل الاجتماعي. وقد تم تعليق الإعلامي على خلفية تلك التصريحات.
الختام:
في ختام هذا المقال، يظهر أن كيفن يوكيليس ليس فقط لاعب بيسبول ناجح، بل هو أيضًا أب وزوج مخلص وشخص يضع الأسرة في المقام الأول. يواصل العيش حياة مليئة بالإنجازات في عالم الأعمال، مع تركيز دائم على دعم عائلته والحفاظ على علاقته القوية بشقيق زوجته، توم برادي.
